نظریة قائمة على المعرفة لتدریس اللغة الإنجلیزیة کلغة أجنبیة على المستوى الجامعی

یعتبر الحصول على رؤیة واضحة لطبیعة اللغة دائمًا مسألة ذات قیمة عملیة کبیرة فی التدریس والتعلم  لغة أجنبیة (لمزید من التفاصیل انظر RC Lugton ، ص 25).  هذا یرجع إلى حقیقة أن اللغة ، کما یتم تعریفها بشکل عام ، هی نظام یبدأ من أصغر وحدة ذات دلالة وهی الصوت حتى أکبر وحدة هیکلیة وهی الجملة.  بقدر ما تعتبر...

Full description

Bibliographic Details
Main Author: خالدة الیامور
Format: Article
Language:Arabic
Published: University of Mosul, College of Arts 1997-11-01
Series:آداب الرافدين
Subjects:
Online Access:https://radab.mosuljournals.com/article_166824_8316988261e4411f4727779f170539db.pdf
Description
Summary:یعتبر الحصول على رؤیة واضحة لطبیعة اللغة دائمًا مسألة ذات قیمة عملیة کبیرة فی التدریس والتعلم  لغة أجنبیة (لمزید من التفاصیل انظر RC Lugton ، ص 25).  هذا یرجع إلى حقیقة أن اللغة ، کما یتم تعریفها بشکل عام ، هی نظام یبدأ من أصغر وحدة ذات دلالة وهی الصوت حتى أکبر وحدة هیکلیة وهی الجملة.  بقدر ما تعتبر اللغة نظام اتصال ، فمن المفهوم ضمنیًا فی اجتیاز تمارین الفصل الدراسی الناجحة ، یجب الانتباه إلى الطبیعة التواصلیة للغة إلى حد کبیر.  لذلک ، من المستحسن الاحتفاظ بالاتصال مع الأصوات الصوتیة للغة من أجل تلبیة احتیاجات الطلاب (Langacker: اللغة وهیکلها.).  نظرًا للاعتقاد بأن النظریة المعرفیة هی الأکثر ملاءمة لتدریس اللغة الإنجلیزیة کلغة أجنبیة ، وبالتالی فإن هذه الورقة تمثل محاولة لمعالجة النظریة المعرفیة وموثوقیتها وتطبیقها على المستوى الجامعی.  قبل دراسة تطبیق النظریة المعرفیة على بیئة الفصل الدراسی ، من المفید عملیًا مراجعة مبادئها الأساسیة من أجل إلقاء الضوء على جوانبها اللغویة واکتشاف ما یمکن تطبیق هذه النظریة علیه.  وبالتالی ، سیتم تحدید الجزء الأول من هذه الورقة
ISSN:0378-2867
2664-2506